بعد استمرت الممارسة لسنوات عديدة واستقرار في واحدة من المفاهيم الخاطئة, ويجب اجراء عملية خارجية للانف عند وضع هدف العملية التجميلية في داخل الانف لاجل التنفس. نحن الأن في الوقت الحاضر في عصر عمليات الانف المعاصرة و الحديثة. تم التخلي عن هذا النهج.
كان يوجد ترابط حقيقي بين شكل أنفي و وظيفته. عند فحص المرضى الذين يعانون من صعوبات في التنفس تم بنسبة كبيرة تثبيت مشاكل شكلية في الانف أو أرتخاء في الغضروف. وأن هذه المشاكل لايمكن التخلص منه ومع الاسف بقاء العمليات الجراحية في داخل الانف بعيدة عن أهدافها. و تزايد طلب تنظيم مشاكل التنفس في الاونة الاخيرة. أن أفضل وسيلة معالجة يتطلب تطبيقه لمريض طلب تصحيح شكل أنفه الى جانب الصعوبة في التنفس هو تصحيح جميع المؤثرات التي يؤثر على التنفس الى جانب أجراء عملية تجميل. أذا كان لحم الانف كبير عندها يجب تصغيرها و أذا كان الحاجز مائل فيجب تصحيحها. أن بنية الغضاريف الموجودة في القسم الخارجي من الانف يعمل بصفة غطاء يعمل على قياس نسبة الهواء الذي يدخل من الانف من خلال التحرك, اذا كانت ضعيفى فعلينا القيام بتقويتها. الى جانب الانسدادات الميكانيكية المبينة اعلاه فأن هناك أمراض حساسية عن المرضى. لهذا الغرض أبدأ بالمعالجة بالادوية بعد و قبل العملية الجراحية لغرض التخلص من هذه المشاكل.